http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%86/%D8%A3%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D9%81/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/02/2007

أخر مداخلة edit

قبل مغادرتي النهائية فقط عدة ملاحظات

لمن لم لا يعرف معاير الإدارة هنالك 6 نقاط وضعت لذلك و ليس واحدة فقط
1. أن يكون العضو المرشح متواجدا بصورة مستمرة في الثلاثة أشهر السابقة لترشيحه، أو يكون قد مضى على تسجيله أكثر من ثلاثة أشهر بحيث يضمن حصوله على الخبرة.
2. أن يكون قد ساهم بأمور إدارية قبل ترشيحه (الاسترجاع والتصويت وغيرها).
3. أن يعرف عنه حياديته والتزامه بسياسات الموسوعة. (هذا البند سيحدده المصوتون بشكل عام إذ أن الحيادية مسألة نسبية وحتى الالتزام بسياسات الموسوعة مسألة نسبية).
4. أن يجيد العربية بدرجة تسمح له التعامل مع أي شخص في الموسوعة لا يتحدث سوى العربية.
5. لا تهم جنسية الشخص أو قبيلته أو لونه أو بلد مولده أو بلد منشأه أو اسمه أو جنسه أو دينه أو مذهبه.
6. لا مشكلة في وجود أكثر من إداري من نفس البلد أو القبيلة أو الديانة أو المذهب أو الجنس أو العرق، مع استحباب التنويع في هذا المجال.
النقطة الثالثة واحدة من سته و هي تتحدث عن التصويت كأداة للتعطي فكرة عن حيادية والتزام الشخص بسياسات الموسوعة. و لم يضع أي شخص أي نقطة تؤشر الى عدم حيادية والتزام مينو بسياسات الموسوعة. بالعكس هو أكثر شخص ملتزم بسياسات الموسوعة. و هو يهاجم لذلك. بعض النقاط التي وضعت هي مؤشر على عدم حيادية من وضعها. و عدم حيادية من سكت عليها و هلل لها. بل البعض يريد أن يعطي الإنطباع أن النصويت الذي يحدث هو المؤشر الوحيد و أن الهدف من التصويت ليس هو الهدف المسجل في المعاير.
ترقية مينو حسب تعليمات الموسوعة العربية صحيحة 100%. لا يوجد بند واحد لدينا يمنع ترقية مينو سواء مكتوب كسياسة أو ضمن صفحات النقاش أو الميدان أو حتى متفق عليه ضمن الأيميلات أو قناة النقاش. البعض يقول هنالك قوانين في موسوعات أخرى لا تسمح بذلك. قوانين الموسوعات الأخرى لا تخصنا بإمكان جميع الموسوعات الأخرى أن تكتب ما نريد لنفسها ذلك لا يخصنا. و من لا يدرك ذلك يجب عليه أن لا يدخل بأي تصويت الى أن يدرك ذلك, و من يدرك ذلك بأمكانه أن يغليها ربع ساعة ثم يشرب منقوعها, لا يقدم هذا شيئا أو يؤخر. الموسوعة العربية مستقلة إستقلالا كاملا بقوانينها و لا ترتبط بأي قانون إلا فقط بالقواعد الخمسة. كل موسوعة لها قوانينها. هنالك موسوعات تحدد الإدارة حسب عدد المشاركات ، موسوعات أخرى تحدد الإدارة حسب المدة. البعض يطلب أربع أصوات و فقط. البعض يطلب 20 صوت مع نسبة 90%. البعض يضع الأمر للحوار و النقاش و التوافق و ليس التصويت. البعض يخلط بين الحوار و التصويت و يحتسب الأصوات التي تضع تعليلا منطقيا فقط معللا بصورة مثبته من صفحات الموسوعة. أنا لست مستغربا من الويكيبيديون الجدد الذين لا يعرفون أننا لا نحب كتابة القوانين لأنها مجرد قيود لا داعي لها و لا يجب أن تكتب إلا إذا كان ظهر داعي. أنا أستغرب من القدامى الذين يستعيرون قوانين من الموسوعات الأخرى ليحاجوا بها. و عندما يتعارض القانون المكتوب مع ما يريدون يكسرون القانون بكل بساطة تحت حجة أن رأيه أفضل من النص المكتوب.
التبريرات الغريبة, قسم قال نريد نسبة 75% و قسم أخر يريد 80% و البعض يقول توافق و البعض لا يدري ما يقول فقط غاضب لأن مينو تمت ترقيته. و البعض يقول كان يحب تجميد التصويت ثم وضع قوانين ليست في صالحه ثم إكمال التصويت و منعه حسب القوانين التي ستوضع, و البعض يقول مينو مصري و يكفينا مصرين, و البعض يقول هذا سيؤدي الى شرخ بين المساهمين. و البعض يقول كيف تمت ترقية مينو بدون العودة إلي شخصيا لأقرار ذلك. وصلني إيميلات أحدها يقول أن مينو جيد جدا و لكن ترقيته ستؤدي الى مزيد من الأنضباط الذي ربما يؤدي الى منع نمو الموسوعة. البعض يقول أنه قلق على مينو لأنه يشعر أنه قد ينهار تحت ضغط العمل.
كلامي الأن للمساكين الذين سيبقون تحت حماية المافيا التي لم أكن منتبها للأسف لوجودها
للذين يسمعون عن النسبة, ربما لا يعرفون ربما عن تصويتات أخرى خرقت القواعد الخمسة التي لا يجب أن تخرق بسبب تصويت له نسبة أقل. و يتجاهلون أننا لم نحدد نسبة أعلى 50% أبدا بأي نقاش أو أي مكان الفكرة أن المافيا تقول لا هذه حالة خاصة لأن مينو هنا و نحن لا نريده, أو أن نعتبر هذه حالة خاصة لأن النسبة كانت 10-7 ( و ليست 10 الى 8) و هي لا تعجبنا و نعتقد أنه من الحكمة إيقافها و إثارة مشكلة على مينو فهذه النسبة لا ترضينا حاليا حتى لو لم يكن هنالك إتفاق عليها. هي فقط لا تعجبنا و نود تغير النسبة و تثبيتها على قيمة معنية. و لهذا نود تجميد أنتخاب مينو حتى نغير النسبة الى قيمة لا تسمح بنجاحه. و نستشهد على ذلك بموسوعات أخرى قوانينها تحتاج نسبة معينة. و من يتكلم عن نسبة يتكلم عن 7 أصوات كأنها هي الموسوعة. النسبة يمكن الحديث عنها عندما نتكلم عن العشرات أو المئات و ليس عن 7 أصوات. 7 أصوات ليست شيئا.
الذين يسمعون عن مبدأ التوافق: التوافق لا يأتي من التصويت. التصويت شيء و التوافق شيء أخر. عندما تقول لشخص لا تناقش من يكتب ضدك في التصويت لا يحق لك أن تتكلم عن التوافق. التوافق هو عملية مخالفة في المبدأ. هي نقاش و حوار تطرح به جميع الأراء و تناقش و تفند أو تستحسن و متى وضع شخص ما رأيا يناقش رأيه إذا كان خطأ. و بعدها يعاد طرح أفكار محسنة نتجت من النقاش السابق، و هكذا. سابقا كان معظم عملنا توافق نجلس نتحاور و نناقش, أحيانا لأسابيع, و لم يحدث أبدا أن قمنا بتسجل ما كنا نقوم به كسياسات لأننا توافقنا عليها و أنتهى الأمر. بل حتى السياسات التي وضعت سابقا بمعظمها كانت توافق لم يصوت عليها أصلا. جاءت نقاش أو إقرار يضعها شخص أو يترجمها من موسوعة معينة، يراها الأخرون ينسقون بها أو يتركونها إذا كانت مقبولة و فقط. ثم جاء أفراد يقولون لا نرضى إلا أن نصوت على أي شيء و كل شيء. (مع أن هذا أمر مكروه جدا في ويكيبديا, ويكيبيديا ليست تجرية ديمقراطية). كيف تقولون توافق ثم يأتي شخص و يضع تعليلا غريب سخيف لا معنى له و لا دليل عليه ثم يقال لمينو لا داعي لتناقش و ترد. التوافق يأتي من فهم واضح للموضوع من قبل المشاركين بسبب النقاش الواضح و الصريح. و لا يعني أن يأتي شخص و يكذب بتصويته و الكثير يعلم أن تصويت هذا الشخص كذب و أصلا غير معتمد حسب الأتفاقات بيننا. و لا يعني أن يستشهد أحد بكلمات من موسوعة أخرى حدثت تحت ظروف مختلفة جدا و ينقل الكلام بحيث يعطي إنطباعا مخالف 180 درجة لواقع كمن يقول و لا تفربوا الصلاة. و لا يعني أن يستشهد شخص ما بكلمة قالها ميدو بسبب إهانة وجهت له و سكت عنها الجميع. و لا يعني أن يتهم أحد مينو بأنه يقوم بأعمال يقوم بها البوت مثل الأنترويكي بدون أن يقول أن المقالات بدون وصلة أنترويكي تبدأ منها لا يمكن وصلها بالبوت, و أنه يوجد المئات من المقالات بها أنترويكي و لكن لا يمكن العمل بها بواسطة البوت بسبب خطأ ما في موسوعة ما, لو وجد نقاش صحيح لعرف أن هذه الأسباب المطروحة ضده هي الأسباب التي يجب أن تطرح لدعمه. أغرب ما رأيته هو القول أن خبرة الإداري تنتج في التعامل بحكمة مع المواقف المتعددة تنتج مبدئيا عن كونه محرر، و التعامل مع هذه العبارة على أساس أنها حقيقة و اخبار مينو فورا أنه ليس مطالب بالرد. و طرح مبدأ القدره على فهم مشاكل التحرير و التعامل معها بطريقة جيدة, كضرورة ليصبح الشخص إداري. هل يوجد معنى أصلا لذلك. القدره على فهم مشاكل التحرير و التعامل معها بطريقة جيدة!! و لا يجب على مينو النقاش. ويقال في النهاية توافق. و عندما يقال له أنت لا تعمل و يقول هذا عملي فيقال له أنت تعطي انطباعا سيئا بذكرك المتكرر لعملك. هذه سخافة.
البعض يتجاهل أو ينسى أو لا يتم إخباره أن التصويت بعد أخر تعديل للقوانين أصبح فقط من أجل نقطة واحدة من النقاط الستة و هي نقطة تحديد حيادية والتزام الشخص بسياسات الموسوعة. و المافيا الأن تقول تناسو باقي النقاط و ليصبح النصويت هو كل شيء و حين لا تعجبنا النتيجة نقول حسنا لننسى العدد إذا لا يوجد لدينا سياسية على نسبة التصويت, لتقول أن هذا عائق و نحول الأمر الى توافق, هذا مشابه لمن يقول لا يوجد سياسة للكتابة عن دول أصغر من حجم معين و عليه يمنع الكتابة عنها الى أن نضع سياسة تسمح بالكتابة عنها. هذا قد يكون متوقعا من الجدد الذين لا يعرفون ما مرت به الموسوعة و كيف تطورت. الغريب هو أن يقوم بعض من هم يعرفون ما هي ويكيبيديا العربية بمناقضة ما يعرفونه و يخترعون أمور فقط لأنهم يدركون أن غبرهم لا يعرف أنها غير صحيحة. إذا لم توجد سياسة تمنع أمر معين فذلك الأمر صحيح. طالما لا يخالف القوانين الخمسة الرئيسية الى أن توضع سياسات جديدة.
نحن هنا نضع موضوع الأدارة للتصويت و نشترط أن يضع المعارض السبب لمعارضته. هذا الكلام حسب المنطق ليس من فراغ. السبب الغير مكتوب لذلك هو إثبات حسن النية. وأن جميع من يعمل يعمل يهدف لجعل المكان أفضل , و عليه لا يكون التصويت بلا فقط لأن المصوت لا يريد ذلك الشخص و فقط. يجب أن نرى السبب الذي يمنع شخص من أن يصبح إداري. نريد سبب مقنع و ليس أي سبب سمكن تأليفه. و إلا لما كان هنالك داعي لطلب السبب. القضية ليست هذا صوتي و انا حر. هذه الموسوعة ليست ملك لخمس أو ست أشخاص فقط يتصرفون بها كانها أملاك شخصية و يعتقدون أن رأيهم يعني التوافق. هذه الموسوعة أكبر من هذا من لا يمكنه رؤية هذا الأن ربما مع الزمن سيراه. بعض الأراء التي وضعت ضد مينو تشير بوضوح الى سوء نيتة من وضعها.
لمن إستغرب من إنساحبي و للذين بعثوا لي أيميلات. المشكلة أن الموسوعة تأخذ منحنى غريب جدا، و هو ما أسميه منحنى أنا؛ أنا أريد أنا أعتقد, أنا لا ارى داعي. و لسبب ما أجهله إختفى منحنى الموسوعة تحتاح، الموسوعة تريد و الموسوعة تستلزم. أصبح كل شخص يعنقد أنه هو مالك الموسوعة و ان الكلمة الأخيرة يجب أن تكون له حسب مايراه هو و يعتقده أو حسب تفسيره الذي يعتقد أنه صحيح. يجب أن يقرر هو و فقط هو ما يحدث للموسوعة لأنه يعتقد أنه هو فقط من يخشى على الموسوعة. و أنه هو الوحيد الذي يجوز له أن يقرر أو يفسر, سواء كان ذلك لأغراض في نفسه أو لإدامنه على الموسوعة أو فقط لأنه يعتقد أنه أفضل من غيره. الموضوع تعاظم الى درجة وصلت الى أن يقوم البعض بعرقلة عمل البعض, لأنه ببساطة لا يرى أن هذاالعمل مهم أو لا يمكنه رؤية الحكمة من عمل زملائه من خلال بصيرة الأنا الخاصة به أو لأنه يود أن يعرقل فقط. و البعض بدأ يعيد صياغة كلام البعض و يتحدث بها كأنها حقائق و الباقي يتبعه لأنهم إما لا يدركون الحقيقة أو أنهم يدركونها و لكن لهم غرض معين يتوافق مع ما حدث. البعض بدأ يكذب و لا يوجد من يقول له أنت كاذب. بالعكس يستشهد الأخرون بكلامه. لأن ذلك يناسب الأنا لخاصة بهم. البعض أصبح يأتي كمشرف عام ينظر من بعيد كمالك عزبة يراقب العمال يعطي التعليمات و يذهب.
الأنا هنا وصلت الى مراحل غريبة، 3 ممن صوتوا في ترشيح مينو أخبروني أنني إذا تراجعت عن ترقية مينو سيقومون بترشيح مينو ثانية بأنفسهم و لكن لا يريدونه هذه المرة, من منطلق منحنى الأنا و قناعتهم لأنه لن يدخل بحزبهم إلا بهذه الطريقة, رابع قال:انا لسه مش موافق على إعطاءه الصلاحية سأوافق لاحقا و لكن ليس الأن. لكل هؤلاء أقول: قمت بكتابة مئات البذر و عشرات الصفحات الضخمة و طورت كثيرا من أنظمة الموسوعة و أعدت كتابة الكثير من قوالبها و قمت بأتمته كمية ضخمة من العمل هنا ودربت الكثير و مسحت صفحات أكثر مما أنشأت و رأيت أشخاص تأتي و تذهب و لم أعرف الى الأن معنى مشاكل التحرير و التعامل معها بطريقة جيدة و لا علاقة لذلك بالإداري لأنه بكل بساطة لا يوجد شيء كذلك و ببساطة أشد لو كان لدى البعض تصور لشيء كهذا فلا علاقة له بعمل الأداري. الإداري ينفذ فقط سياسات الموسوعة و لا علاقة له بما يحرر بها و مزاجه لا علاقة له بالعمل. و لا أرى في من يريد أن يكون القرار له من الإداريين سوى مصدر دمار لهذه الموسوعة كائنا من كان. فعندما يقول شخص ما أن الموضوع هو موضوع نقص سياسات و من جهة أخرى يقول بيني و بينه الموضوع موضوع أنني أريد هكذا و ليس موضوع سياسات و سأطرح الموضوع لأجعل ما أريد سياسة و بسرعة.
طبعا طالما الجدد لا يدركون أن وضع السياسات بسرعة و بدون هدف واضح هو مجرد إعاقة إذا لم يوجد سبب ملح جدا و نقاش طويل بخصوص السياسات. كان الأمر ممتعا جدا عندما كنا نعمل كموسوعة. الأن لم يعد الأمر كذلك. قمت بالدفاع عنكم جميعا عندما كنتم تخافون من حتى النطق. و الأن تعتقدون أنكم تملكون الموسوعة. أصبح هنالك الأن دوائر داخل دوائر. و كل دائرة تريد أن تقرر ما يحدث ضمن الدائرة الأخرى. أشبه بعملية العصابات و المافيات. و أصبح الجميع يتهجم على الجميع فقط لهدف الهجوم و ليس للعمل. على كل لم أعد بيروقراط أو إداري أو مدقق مستخدم. قمت بسحب كافة الصلاحيات من نفسي لأنه لا يشرفني أن أعمل مع 5 أفراد ظننتهم يخافون على الموسوعة لأكتشف أنهم مجرد عصابة. جدوا لكم شخصا يواكب عصر الأنا الجديد في الموسوعة. ضعوا في بالكم أن السياسات ليست هي ما يحمي الموسوعة؛ السياسات لا تفي بأي غرض إلا ما يريده شخص معين في وقت معين و بعد إنتفاء ذلك الغرض سينظر اليها كسياسة ناقصة لا تنفع و بحاجة الى تحديث لخدمة غرض أخر عند شخص أخر. الركض وراء سياسات مفصلة لحالات معينة هو تفكير قاصر جدا من الجميع. ما يحمي الموسوعة فعلا هي الأفكار الجديدة التي يحاربها من لم يأتي بها.
أتمنى لكم تقدما زاهرا. و مينو ترقيتك سليمة جدا من لم يعجبه ذلك ليضرب رأسه بالحيط, صوت معك أكثر ممن صوت ضدك و أستكملت الست نقاط الطلوبة, هذه هي قوانين الموسوعة من لم يعجبه ذلك ليتقدم بشكوى الى مجلس التحكيم الذي لا يجوز له أن يحكم بأمر يخالف تعليمات الموسوعة العربية. أنت تعمل كأداري منذ أول يوم لك هنا و هذا هو السبب الوحيد لخوف المافيا منك، و بخلاف من غضب لأنه ينظر للإدارة على أنها جائزة على كتابة مقالات ضخمة و ليس على أساس أنها أحساس موجود معك يظهر من خلال مشاركاتك. يوما ما ستكون بيروقراط و ستوارد رائع. فقط لا تسمح لأحد بظلم أحد. إذا أعاد كاوس وضع أسمك للتصويت أمسح ما قام به و قدم شكوى لمجلس التحكيم لسحب صلاحياته لا يوجد أي مبرر مكتوب أو مناقش في أي مكان قبل أعطائك الصلاحيات يبرر له ما يقوم به. هو فقط لا يعرف أن يدفعه لذلك هو ممن قال لي أنه سيوافق على ترشيحك إذا أنا تراجعت عن ترقيتك الصحيحة.
سأعمل على دعم الموسوعة من موقع أخر أضمن من خلاله إزالة المافيا التي تعمل به, من لم يعجبه كلامي يمكنه تكذيبي و توجيه إي إتهام لي لا مشكلة، لن أرد عليه لأن عملي في الموسوعة كفيل بذلك, وداعا للجميع. --Tarawneh 00:33, 24 فبراير 2007 (UTC)